نشرت مجلة (قراءات) مشكورة هذا المقال سنة 2005 في العدد الأول لهجة جبالة والعربية الفصحى أي تقارب؟ 0. تحديد: 1. نطلق لهجة جبالة على لغة القبائل التالية: · قبيلة آل سريف وهي تبتعد عن مدينة القصر الكبير بحوالي ثلاثين كلم. · قبيلة بني عروس وهي تبتعد عن مدينة العرائش بحـوالي خمسين كلم وعن مدينة تطوان بحوالي مائة كلم. · قبيلة الاخماس تبتعد عن مدينة الشاون بحوالي ستون كلم. · قبيلة بني يسف وتحدها هذه القبائل. 2. لم نعتمد لغة هذه المدن لأن لهجتها متميزة على الرغم من عامل المجاورة، فالفرق بيّن بين لهجة تطوان ولهجة الشاون، وبين لهجة العرائش ولهجة تطوان. 3. فرضت علينا قيود معالجة النصوص من إدخال تغير طفيف على الأبجدية الصوتية العالمية. وقد مست الصوامت والصوائت:
المشاركات
عرض المشاركات من 2011
بناء المصطلح"العجيب والغريب والفانطستيك" بين قيود المعجم وقلق الاستعمال
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى

صدر هذا الكتاب عن المطبعة والوراقة الوطنية، مراكش، 2007 على وجه الكتاب: على ظهر الكتاب: «... ومن هنا نرى أن الإنكار سلوك لا يخرج عن ثلاثة أشكال مهما يكن عدد أنواع الخارق وأنماطه وأضربه، وهي: السؤال أو الرفض أو الخضوع. يراد بالسؤال كل سلوك قائم على مبدإ الاستفهام ، ومعنى ذلك أن المتلقي يستفسر عن سبب الخارق بوصفه ظاهرة مستقلة عنه، أو يستفهم عن طبيعة الوسائل التي وظفتها الظاهرة الخارقة في التأثير. وعلى هذا الأساس قد ينتج عن مبدإ السؤال والاستفهام استعداد المتلقي لقبول أي تفسير يراه ملائما، ثم اقتناعه بالظاهرة ورضاه بها للتكيف معها والتعايش في أجوائها. وقد يكون اقتناع المتلقي بأسباب الخارق وآثاره مقدمةً أولى يقوم بها العقل البشري نحو تأسيس المعارف وتأصيل العلوم.»
قضايا المعنى بين القراءات القرآنية وعلم النحو
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
نشرت مجلة "فكر"مشكورة هذا المقال في العدد الثالث، سنة:2006 قضايا المعنى بين القراءات القرآنية وعلم النحو في تفسير أبي حيان الأندلسي يجد الباحث في تفسير البحر المحيط ( [1] ) أنّ أبا حيان الأندلسي قد وظّف، في كتابه علوم اللغة توظيفا محكما، سعى من خلاله إلى إبراز معاني القرآن في أحسن الصور وأتمّها، وتقديمها إلى المتلقي بأيسر السبل وأحكمها. وقد زاد في قيمة هذه الوظيفة قدرة أبي حيان الفكرية ومعرفته العلمية على استثمار اللغة وعلى تسخيرها في تفسير آي القرآن بشكل فعّال. والمراد من مصطلح اللغة، كما هو واضح في منهج أبي حيان، صورتها الإجرائية التي تمثلها علوم الآلة المعروفة وهي المعجم والقراءات والصرف والنحو والبلاغة، ومتن الشعر إذا اعتبرناه مصدرا من مصادر الاستدلال على إثبات الحضور اللغوي وقيمته.
عن النحت في العربية المعاصرة
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
(نشر هذا المقال بمجلة ( اللسان العربي ) في عدد:52، ديسمبر 2001) يجد الباحث في كتب اللغة العربية الكلاسيكية بغير عناء ظاهرة النحت ووظيفته، وهي وظيفة تقوم على مبدإ الاختصار والاختزال. فالنحت هو «أن تؤخذ كلمتان وتنحت منهما كلمة تكون آخذة منهما جميعا بحظ. والأصل في ذلك ما ذكره الخليل من قولهم حيعل الرجل، إذا قال حيَّ على.»(1) ما يفهم من تعريف ابن فارس (ت: 395) هو إنشاء كلمة جديدة، بعض حروفها موجودة من قبلُ في كلمتين أو أكثر. وقد أدى هذا الفهم بالكثير من العلماء إلى اعتبار النحت نوعا من الاشتقاق ميزوه من الصغير والكبير بمصطلح الاشتقاق الكبّار. ومهما يكن من أمر التسمية فإن وظيفة النحت تقتضي منا أن نتساءل عن دواعي الاختصار؟ وعمّن يقوم به؟ كما تدعونا إلى البحث عن تفسير ملائم لأسباب اطراد هذه الظاهرة في العربية الكلاسيكية وشذوذها في العربية المعاصرة. قبل الإجابة عن هذه الأسئلة يستحسن أن نستحضر النماذج اللغوية العربية التي اختصرها النحت إلى كلمة. وقد اقتضى ذلك أن نصنف هذه النماذج إلى مجوعات محددة:
عن "اللغة العلمية" في البحث العلمي
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
يجد عدد كبير من الطلبة صعوبة في فهم المقصود من " اللغة العلمية " ولاسيما أولائك الذين يباشرون البحث من مراحله الأولى. وقد يتعقد الفهم لديهم أكثر حينما يكتشفون من خلال مختلف تقنيات البحث ووسائله، أن أهم عرف ينبغي الانصياع إلى مقتضياته هو التواصل بـ" اللغة العلميةّ " في مجال البحث العلمي؛ ومعنى ذلك أن التعبير اللغوي في الخطاب العلمي ينبغي أن يتصف بخاصية العلمية ، تلك الخاصية التي قد تمنح محتوى الخطاب قيمة كبرى، إذا ما توفرت معالم " اللغة العلمية " ومواصفاتها بنسبة محترمة، وقد تً فقد الخطاب ذاته القيمة نفسها إذا ما قَلّت هذه المعالم أو انعدمت هذه المواصفات.